عبدالرحيم محسن يكتب عن:
البيان المدنس لحرامية الدين
....................................
حرامية الدين في الجمهوريةاليمنيةكانواإبان حكم الطغمة العسقبلية برئاسة الحثالة التافه واﻷمي/علي عبدالله صالح موحدوا التقيؤالكﻻمي لمصلحة الجريمة والفساد والتخلف بل كانوا جزءااصيﻻ من الجريمةوالفسادوالتخلف وكانوا يصدرون البيانات الماخورية ضدحريةالرأي والتعبيرضدد/عبدالعزيزالمقالح وضدد/حمودالعودي وضدمناهضي النضام البوليسي العسقبلي ..حرامية الدين المدنسين اجازوا ﻷحمدالغشمي وعلي عبدالله صالح وكل القتلة إغتيال المقدم ابراهيم الحمدي والمقدم عبدالله الحمدي على مائدةغداءدعي اليها كل شهودالزورواللؤم..حرامية الدين المدنسيين عملوا ومن داخل اجهزةاﻹستخبارات ﻵل سعودواﻷمن الوطني لتكفيروتخوين مناوئي الطغمة العسقبليةالصنعانية وتعودواعلى تكفيروتخوين سكان جمهوﻻيةالبمن الديمقراطية مند1967م واستمرواعلى هداالنهج حتى حان زمن إشتراكهم في قتل سكان الجنوب سنة 94م وتمادوااكثرفأكثرحينما حولواالجنوب الى مﻻدلﻹرهاب وعملواالمشاركةالفعالة في اﻹغتياﻻت والتفجيرات وتدميرالمدن اﻵهلة بالسكان المدنيين اافقراءالمسﻻمين.
حرامية الدين اﻵن هم في حالة انقسام ولكن جملتهم اﻹرهابية واحدة وموالية ﻷنضمة الحكم ..موزعون اﻷن بين حكومةآل سعودوعصابة تحالف الطغمة العسقبلية والصهيونية الهادوية..القاسم المشترك بين حرامية الدين المدنسين هوانهم بنادق مستأجرة وجاهزة لﻹستئجار.باﻷمس أستأجرتهم خليةالمخابرات الدولية للقتال في افغانستان وأستأجرتهم حكومة آل سعودلمقاتلة سكان الجنوب.
اليوم يطلقون على أنفسهم لقب العلماء وهم الممحونون باﻷمية والجهل المركب ومحونون بالشدودالجنسي ويغتصبون تمثيل الجهلة من السكان ثم يعيدون الكرة لتكفيروتخوين سكان الجنوب..
نقول لحراميةالدين المدنسيين لقدانتهى الدرس ايها الجهلة والممحونيين والمستأجرين وحلت محلكم بنادق مستأجرة أكثررخصا منكم فأدهبوا الى جحوركم اوالى الجحيم وأصطحبوا معكم الحناء الحضرمي ربما يسوقكم عندالموالعة..
ياحرامية الدين المدنسيين العالم يتغير ويقول :ﻻوجودلصراع ديني لااليوم ولافي الماضي الصراع اليوم هوصراع مصالح إقتصادية إستراتيجية.
المشروع الدولي لخلية المخابرات الدولية هوﻹجتثاث لحاكم المزيفة والسنتكم الوسخة.
سكان الجنوب سوف يدافعون عن حريتهم وكرامتهم ومن كدب جرب..
تعز
4سبتمبر2019م
.............................
البيان المدنس لحرامية الدين
....................................
حرامية الدين في الجمهوريةاليمنيةكانواإبان حكم الطغمة العسقبلية برئاسة الحثالة التافه واﻷمي/علي عبدالله صالح موحدوا التقيؤالكﻻمي لمصلحة الجريمة والفساد والتخلف بل كانوا جزءااصيﻻ من الجريمةوالفسادوالتخلف وكانوا يصدرون البيانات الماخورية ضدحريةالرأي والتعبيرضدد/عبدالعزيزالمقالح وضدد/حمودالعودي وضدمناهضي النضام البوليسي العسقبلي ..حرامية الدين المدنسين اجازوا ﻷحمدالغشمي وعلي عبدالله صالح وكل القتلة إغتيال المقدم ابراهيم الحمدي والمقدم عبدالله الحمدي على مائدةغداءدعي اليها كل شهودالزورواللؤم..حرامية الدين المدنسيين عملوا ومن داخل اجهزةاﻹستخبارات ﻵل سعودواﻷمن الوطني لتكفيروتخوين مناوئي الطغمة العسقبليةالصنعانية وتعودواعلى تكفيروتخوين سكان جمهوﻻيةالبمن الديمقراطية مند1967م واستمرواعلى هداالنهج حتى حان زمن إشتراكهم في قتل سكان الجنوب سنة 94م وتمادوااكثرفأكثرحينما حولواالجنوب الى مﻻدلﻹرهاب وعملواالمشاركةالفعالة في اﻹغتياﻻت والتفجيرات وتدميرالمدن اﻵهلة بالسكان المدنيين اافقراءالمسﻻمين.
حرامية الدين اﻵن هم في حالة انقسام ولكن جملتهم اﻹرهابية واحدة وموالية ﻷنضمة الحكم ..موزعون اﻷن بين حكومةآل سعودوعصابة تحالف الطغمة العسقبلية والصهيونية الهادوية..القاسم المشترك بين حرامية الدين المدنسين هوانهم بنادق مستأجرة وجاهزة لﻹستئجار.باﻷمس أستأجرتهم خليةالمخابرات الدولية للقتال في افغانستان وأستأجرتهم حكومة آل سعودلمقاتلة سكان الجنوب.
اليوم يطلقون على أنفسهم لقب العلماء وهم الممحونون باﻷمية والجهل المركب ومحونون بالشدودالجنسي ويغتصبون تمثيل الجهلة من السكان ثم يعيدون الكرة لتكفيروتخوين سكان الجنوب..
نقول لحراميةالدين المدنسيين لقدانتهى الدرس ايها الجهلة والممحونيين والمستأجرين وحلت محلكم بنادق مستأجرة أكثررخصا منكم فأدهبوا الى جحوركم اوالى الجحيم وأصطحبوا معكم الحناء الحضرمي ربما يسوقكم عندالموالعة..
ياحرامية الدين المدنسيين العالم يتغير ويقول :ﻻوجودلصراع ديني لااليوم ولافي الماضي الصراع اليوم هوصراع مصالح إقتصادية إستراتيجية.
المشروع الدولي لخلية المخابرات الدولية هوﻹجتثاث لحاكم المزيفة والسنتكم الوسخة.
سكان الجنوب سوف يدافعون عن حريتهم وكرامتهم ومن كدب جرب..
تعز
4سبتمبر2019م
.............................