المشاركات

عرض المشاركات من مارس, 2020

الشهيد عارف عبدالخالق غالب الحيقي

فوزي العريقي 2020/3/21م الشهید عارف عبدالخالق غالب الحيقي. - الميلاد / قرية عُكابة - عزلة الأعروق - مديرية حيفان - تعز - اليمن . في صباح الاحد 4 رجب 1379 ه - 1960/2/1م - الوفاة 1997/3/11 ودفن في مسقط راسة بقريتة . - لة أبنتان غيداء - ميساء . - بكالوريوس تربية - قسم تجارة - جامعة صنعاء . - عضو اتحاد الادباء والكتاب اليمنين . - عضو نقابة الصحفيين اليمنيين . - التحق بالعمل الوطني مبكرا في مرحلة دراستة الثانوية بإنظمانة للحزب الديمقراطي الثوري . *أعمالة الأدبية: - ديوان الاغاني الريفية اليمنية - الطبعة الاولى (دار الشروق المصریة، بالاشتراك مع دار الکلمة - صنعاء ) ٠ - الطبعة الثانية طبعت علي حساب الأستاذ/ محمد عبده سعيد أنعم . - ألعاب الأطفال في اليمن - تم طبعة علي حساب الأستاذ/ محمد عبده سعيد أنعم . - شرح ديوان الأغاني الريفية - لم يطبع . - رواية "لست أنا" - لم تطبع .“ كتب عنها الاستاذ صبري الحیقي(ابن عمه) دراسة نشرت في کتاب (النقاد یصنعون موجة للبحر) ، صدر عام 2008م، عن اتحاد الادباء والکتاب الیمنیین. - كتاب عن ”الجنس في التراث الشعبي اليمني“٠ - رواية "عيال جمهوريو...

المناضل الشهيد عبدالحبيب سالم مقبل

عبدالحبيب سالم مقبل(١-٢) (برز اسمه في سن مبكرة...وتفوق على أقرانه في مجال المقال السياسي). كتب/مصطفي النعمان. .......... حين كنت أعد لكتابة هذه السلسة عن صديقي الراحل، عبد الحبيب سالم، قررت أن أبدأ بالحديث عن ظروف وفاته، وكان هدفي من ذلك إغلاق هذا الملف الذي اكتنفه الغموض عند محبيه من معارضي نظام الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، وبعد نشر الحلقة الأولى ثارت التساؤلات عن أسباب تأخر الطائرة الطبية التي كنت قد رجوت الشيخ عبد العزيز التويجري إرسالها لنقل عبد الحبيب، وكان في ذهني أن أُبقي هذه المسألة إلى حلقة متأخرة، لكني سأشرحها اليوم وأتمنى أن يتنهي هذا الجدل. بعد يومين اتصلت بالشيخ التويجري وأبلغته بوفاة عبد الحبيب وأن من أخبر الديوان الملكي بعدم الحاجة إلى تدخل طبي سريع قد كذب، فكان رده سريعاً "هو في ذمة حكومتك"، ولم أرغب في البحث هاتفياً عن التفاصيل، لكني وبعد أشهر زرت الرياض، وكان واجبي في كل مرة أصل إليها أن أمُر للسلام عليه في منزله والتقي بأبنائه الذين كانوا ولا يزالون إخواناً أعزاء. وجدتها فرصة لأعرف سبب عدم إرسال الطائرة ومن عطلها. قال الشيخ عبد العزيز، إن الإجراءات ...

المناضل الفقيد هاشم محمد عبدالعزيز

فوزي العريقي 2020/3/27م رحیل الرفیق هاشم محمد عبدالعزیز عبدالله٠ رحل فجر یومنا هذا الجمعه 2020/3/27م عُرِف في الصحافة ب ”هاشم عبدالعزیز“ ، وله ادوار صحفیة عظیمة فی صحیفتي 14 اکتوبر والثوري ٠ مثل القطاع الطلابي في المٶتمر التأسیسي للحزب الدیمقراطي في یونیو 1968م، مع رفیق دربه علي عبدالرحمن عبدالجلیل (عباس)، عن منظمة الحدیدة٠ وهو صدیق ورفیق نضال الراحل عبدة محمد العبسي، والد الصدیق عصام عبدة محمد کتب عنه الصحفي الرفیق خالد سلمان : ”رحل صديقي ورفيق رحلة عمر طويل، مهنة ونبلاً وإنسانية ، رحل هاشم عبد العزيز ، وسط زمن كل شيء فيه، يتصل بمشاعر الإنسان يعيش صمت موتى، غادرنا الصحفي المتمرس، الأب الذي أنجب، لنا من حنايا روحه، من غمزة طرف رمشه وطناً متخيلاً ، لم يولد بعد ولكنه في دواخلنا لا يموت، وداعاً هاشم، قلم لا يتكرر وإنسان سيبقى فينا دائم التوهج والألق، دائم الحضور.“ عانی من مرض القلب، ولم یتلق اي دعم او مساندة، في مرضه٠ نأمل التعلیق لإغناء المنشور بسیرته الصحفیة والنضالیة٠